تشهد الصناديق المتداولة في البورصة الأميركية، التي تستثمر مباشرة في بتكوين وإيثريوم، طلباً غير مسبوق، مدعومة بوعد الرئيس المنتخب دونالد ترمب بتحرير قطاع العملات المشفرة من القيود التنظيمية.
ويشير الاهتمام بإيثريوم، ثاني أكبر عملة مشفرة بعد "بتكوين"، إلى زيادة الإقبال على المضاربة في سوق العملات المشفرة بعد فوز ترمب بالانتخابات الأميركية في 5 نوفمبر.. لكنها لم تصل بعد إلى تكرار هوس الفقاعة خلال الجائحة.