في 7 أكتوبر 2020، أصبح مايك ويرث رئيساً لشركة "شيفرون"، متجاوزاً "إكسون موبيل" لتصبح أكبر شركة نفط أميركية من حيث القيمة السوقية، وهو ما كان ذروة العلاقة الإيجابية بينه وبين وول ستريت.
لكن بعد حوالي خمس سنوات، يبدو أن الأمور قد تغيرت، حيث استعادت "إكسون" مكانتها كأكبر شركة نفط أميركية وحققت قيمة سوقية تضاعفت تقريباً مقارنة بـ"شيفرون".
بالإضافة إلى ذلك، وجدت "شيفرون" نفسها متورطة في نزاع تحكيمي طويل قد يؤثر سلباً على صفقة تزيد قيمتها عن 60 مليار دولار، مما جعل مستقبل ويرث موضع تساؤل بعد أن كان يحظى بإشادة كبيرة.