دفعت المخاوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط شركات طيران عالمية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة أو تجنب المجالات الجوية المتأثرة.
فيما يلي بعض شركات الطيران التي عدلت خدماتها من المنطقة وإليها:
ألغت شركة الطيران اليونانية رحلاتها من وإلى بيروت حتى السادس من نوفمبر/تشرين الثاني، ومن وإلى تل أبيب حتى الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني، وفقا لـ "رويترز".
ألغت شركة إير بالتيك المملوكة لحكومة لاتفيا رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني.
علَقت الشركة رحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر.
ألغت شركة الطيران الإسبانية (طيران أوروبا) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 20 أكتوبر/تشرين الأول.
علقت إير فرانس رحلاتها بين باريس وتل أبيب حتى 22 أكتوبر/تشرين الأول، ورحلاتها بين باريس وبيروت حتى 26 من الشهر نفسه.
ومددت كيه.إل.إم تعليق الرحلات إلى تل أبيب حتى نهاية هذا العام على الأقل.
وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية الرحلات من وإلى تل أبيب وعمّان وبيروت حتى نهاية مارس/آذار.
علَقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
ألغت شركة الطيران البلغارية رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول.
ألغت الشركة التي تتخذ من هونغ كونغ مقرا، رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر/تشرين الأول 2025.
أوقفت شركة الطيران الأميركية رحلاتها بين نيويورك وتل أبيب حتى مارس/آذار 2025.
علقت الشركة البريطانية للطيران منخفض التكلفة رحلاتها من وإلى تل أبيب في أبريل/نيسان، وستستأنفها في 30 مارس/آذار 2025.
علقت شركة الطيران المصرية يوم 24 سبتمبر أيلول رحلاتها الجوية إلى بيروت حتى "يستقر الوضع".
ألغت الشركة المملوكة للدولة في الإمارات الرحلات إلى بيروت حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول، وألغت رحلاتها من وإلى بغداد وطهران حتى 23 من الشهر نفسه.
قالت شركة الطيران الإثيوبية في منشور على منصة فيسبوك في الرابع من أكتوبر/تشرين الأول إنها علقت رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
قال متحدث باسم شركة الطيران الإماراتية إنها علقت رحلاتها بين دبي وبيروت حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول.
ألغت الخطوط الجوية البريطانية المملوكة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر/تشرين الأول.
وألغت شركة إيبيريا إكسبريس للطيران منخفض التكلفة التابعة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول، بينما ألغت شركة فيولينج رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 يناير/كانون الثاني 2025 مع إلغاء الرحلات الجوية إلى عمّان حتى إشعار آخر.
ألغت الخطوط الجوية الإيرانية جميع الرحلات من وإلى بيروت حتى إشعار آخر.
أوقفت الخطوط الجوية العراقية، الناقل الوطني للبلاد، رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
مددت الخطوط الجوية الإيطالية تعليق رحلاتها مع تل أبيب حتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني.
ألغت الخطوط الجوية البولندية رحلاتها إلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر/تشرين الأول، ومن المقرر أن تنطلق أولى رحلاتها المجدولة إلى بيروت في أول أبريل/نيسان 2025.
علقت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية رحلاتها الجوية إلى تل أبيب وطهران حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول، كما علقت الرحلات إلى بيروت حتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني.
وستتجنب الشركة المجالين الجويين الإيراني والعراقي حتى إشعار آخر باستثناء الممر المستخدم من وإلى أربيل في كردستان العراق. ولن تستخدم الشركة المجال الجوي الإسرائيلي حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول.
وعلقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 ديسمبر/كانون الأول.
ألغت شركة الطيران التركية رحلاتها إلى بيروت حتى 28 أكتوبر/تشرين الأول.
علقت شركة الطيران القطرية مؤقتا رحلاتها من وإلى العراق وإيران ولبنان لكنها ستشغل رحلاتها إلى عمّان خلال ساعات النهار فقط.
ألغت أكبر شركة للطيران منخفض التكلفة في أوروبا رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى نهاية ديسمبر/كانون الأول. وقال الرئيس التنفيذي للشركة مايكل أوليري في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول للصحافيين إن تعليق الرحلات من المرجح أن يستمر حتى نهاية مارس/آذار.
ألغت الشركة الألمانية جميع رحلاتها إلى بيروت من برلين حتى الثامن من ديسمبر/كانون الأول، ومن بريمن حتى 26 مارس/آذار، ومن مطار مونستر أوسنابروك حتى 29 مارس/آذار.
علقت الشركة ومقرها شيكاغو رحلاتها إلى تل أبيب لفترة قصيرة في المستقبل المنظور.
علقت شركة الطيران الرومانية رحلاتها إلى بيروت حتى 22 أكتوبر/تشرين الأول.
مددت شركة الطيران البريطانية تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى نهاية مارس/آذار 2025.
علقت شركة الطيران ومقرها المجر رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 14 يناير/كانون الثاني.