يعتمد ترامب على فرض الرسوم الجمركية كأداة للضغط من أجل تحقيق أهدافه الاقتصادية الرئيسية، مثل تقليل العجز التجاري وحماية القطاعات الصناعية الأمريكية.
من خلال استهداف الواردات الصينية، يسعى ترامب إلى تحقيق توازن لصالح الاقتصاد الأمريكي، بالإضافة إلى تقليص النمو السريع للصين كقوة اقتصادية ناشئة، مما يشكل تهديدًا للنفوذ الأمريكي على الصعيد العالمي.
كما افاد أيضاً المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين يوم الاثنين إنه إذا استخدمت الولايات المتحدة "القوة الاقتصادية لإجبار الدول على استخدام الدولار"، فإن هذا من شأنه تمكين الدول من التحول إلى عملات أخرى للتجارة الدولية.