أفاد سفير الاتحاد الأوروبي لدى الصين بأن الاتحاد لا يسعى إلى حرب تجارية مع الصين، على الرغم من أن المفاوضات المستمرة منذ خمس سنوات لم تسفر عن تقدم ملموس.
كما أعرب عن مخاوف متزايدة حيال توافر الأجهزة الطبية الأوروبية في السوق الصيني. التوترات التجارية تصاعدت بين الاتحاد الأوروبي والصين في العام الماضي، خصوصًا بعد أن بدأ الاتحاد تحقيقات بخصوص السيارات الكهربائية المستوردة من الصين، مما دفع الصين للرد بالتحقيق في صناعات اللحوم والألبان الأوروبية وتقييد واردات الخمور.
وقد تم تطبيق رسوم جمركية جديدة وصلت إلى 45.3% على السيارات الكهربائية الصينية المستوردة إلى الاتحاد الأوروبي، بدءًا من الأسبوع الماضي.